الحواس الإنسانية.. خلقٌ معجز ومسؤوليةٌ عظيمة (الجزء الأول)
إن نعمتي البصر والسمع عظيمتان، لا يشعر بقيمتهما إلا من فقدهما، ومع ذلك فقد مُنحنا حواسا أخرى؛ فالأعمى أو الأصم يستطيعان ...
التهاون في حقوق المرأة.. الدين منه بريء!
رغم ضعف التدين عند كثير من المسلمين اليوم إلا أن المرأة تبقى لها مكانتها ومنزلتها، أماً وبنتا وزوجة وأختا، مع التسليم بو ...
بين الحرية و العبودية.. ضبط المفاهيم مطلوب
كل الناس بمن فيهم منكرو وجود الخالق مقرِّون بأن الإنسان ليس هو الذي أوجد نفسه، ولا هو الذي يبقيها، وأنه يعتمد في استمرار ...
سألَت أين الله ؟ فعوقبت بالضرب.. والنتيجة؟!
بحسب كلام أمي فإن أختي منذ أن كانت بالمرحلة الابتدائية و أسئلتها عن الله والأديان كثيرة، فلا يكاد يخلو يوما إلا وتسأل أم ...
الإنتروبي.. قانون طبيعي عصيٌّ على الخرق!
لو وضعت بعض الماء في كوب مكشوف فسيتبخر خلال فتره زمنية، و لا يمكنك أن تحدد مكان جزيئاته المتبخرة، و لا يمكن إعادتها إلى ...
محاورة الملحدين.. اقتراب من الخطر بوعي وحذر!
كلما جاءتك هذه الأفكار حاولي أن تطارديها ولا تستسلمي لها،ولا تعطي فرصة لعقلك أن يفكّر فيها أبدًا لا سلبًا ولا إيجابًا،لأ ...
القصة القرآنية.. روعة الإعجاز في دقة الإيجاز! (الجزء الرابع)
تضع الأحداث القرآنية يدنا على عبر عظيمة الدلالة؛ فيقف الإنسان أمام الأحداث مذهولا، لا يدري أن الدروس والعبر بين يديه، شا ...
القصة القرآنية.. روعة الإعجاز في دقة الإيجاز! (الجزء الثالث)
وفي العِشاء.. والظلام يخيم والرهبة مسيطرة على النفوس.. وقف الأبناء أمام أبيهم يبكون.. وأحس الأب الصالح بما جرى.. ولكن لا ...
أسعد لحظة..!
حينما سكت داخلي القلق وكف الاحتجاج، ورأيت كل قضاء الله رحمة، وكل بلائه حب..في تلك اللحظة أحسست وأنا أسجد أني أعود إلى وط ...
المعرفة الدينية الجوفاء.. أولى مقدمات الإلحاد!
كان التصادم بين الكنيسة والعلم سببا كافيا لحدوث القطيعة والتنافر بينهما، حيث بدأت المجتمعات الأوربية تشعر أن العلم باكتش ...